“الأحداث المغربية” ورد بها أن الإقبال الكثيف لمئات المواطنات والمواطنين على زيارة محطة أوكيمدن نهاية السنة المنصرمة وبداية السنة الجارية، أدى إلى اختناق حركة المرور على بعد كيلومترات من المحطة.
كانت الثلوج التي حلت ضيفا على المنطقة وراء التدفق الهائل للزوار من كل المدن المغربية، وحولت أوكيمدن إلى قبلة عشاق الثلوج التي تساقطت مبكرا هذه السنة، وتزامن هذا الإقبال مع أشغال تأهيل الطريق المؤدية إلى المحطة، ما ساهم بشكل كبير في ذلك الازدحام المروري الذي حال دون وصول العديد من الزوار إلى المحطة وحرمانهم من متعة الثلج.
أضف تعليق