“العلم” ورد بها أن موضوع “سن الرشد الرقمي” أصبح من المواضيع الساخنة والأكثر اهتماما داخل الساحة الدولية، ووصل صيتها إلى المملكة المغربية، مع طرح تساؤلات عديدة حول إمكانية سن قوانين تحدد هذا السن الذي يخول للأفراد استخدام المواقع الافتراضية؛ بما فيها التطبيقات الرقمية.
وذكر الخبر ذاته أن أغلب الدول اتخذت إجراءات وتدابير اعتبرتها وقائية لحماية أبنائها من الخطر الناتج عن التطبيقات. وحضرت كندا تطبيق “تيك توك” لأسباب عديدة، منها حماية بلدها من التجسس، بالإضافة إلى أسباب تربوية ووقائية. أما فرنسا فقد وضعت قانونا يقضي بضرورة حصول التطبيقات التي تبث عبر شبكات التواصل الاجتماعي على موافقة الوالدين بالنسبة للأطفال ما دون الخامسة عشرة، من أجل الحصول على حساب في أحد التطبيقات.
أضف تعليق