جريدة “أخبار اليوم” أوردت أنه لم تعد العلاقات المغربية الإماراتية بعد إلى طبيعتها، بل تستمر مظاهر الجفاء وخفض مستوى العلاقات.
ومازالت السفارة الإماراتية بالمغرب دون سفير منذ رحيل السفير، علي سالم الكعبي العام الماضي، بل إن معطيات موثوقة تقول إنها باتت خالية من أي مسؤول رفيع. وحتى السيناريوهات
التي جرى تداولها، مثل عودة الكعبي فترة قصيرة ثم تعويضة لم تفعل، ويبدو أنها مرفوضة مغربيا.
وقالت مصادر خاصة إن جل المسؤولين الكبار في السفارة المغربية في أبوظبي كانوا قبل أيام بأرض المملكة.
وحول ما إن كان لذلك بعد دبلوماسي وضغط من جانب المغرب أم مجرد مصادفة، رفضت المصادر التوضيح مكتفية بالحديث عن تغییر محتمل لفريق الموظفين المغاربة البعثة الدبلوماسية.
أضف تعليق