كتبت “أخبار اليوم” أن السويسري المعتقل في قضية إمليل، والبالغ من العمر 25 سنة، كان يحضر خطبَ ودروس إمامين فرنسيين بالمسجد، اعتنقا الإسلام أيضا، لكنهما تعرضا للطرد من سويسرا بسبب حثهما أتباعهما على الجهاد، وفق ما كشف عنه عبد الحق الخيام، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، لصحيفة Tribune de Genève.
وأضاف الخيام أن السويسري المعتقل سعى بداية إلى الهجوم على محل لبيع المجوهرات قصد الالتحاق بـ”داعش” في سوريا، قبل أن يقرر في الأخير التوجه إلى المغرب سنة 2015. وقد سعى إلى ولوج مدرسة قرآنية، ثم استقر بمراكش، التي تعرف فيها على أمير الخلية الجهادية، الذي تورط في قطع رأس السائحتين.
أضف تعليق